مطهر يـحيى شرف الدين تمَّ إنشاءُ منظمة الأمم المتحدة كوسيلة ومنهج للتعاون بين الدول الأعضاء؛ من أجلِ منع الحروب وقمع أعمال العدوان والعمل على حلِّ المنازعات الدولية التي تؤثر وتُخل بالسلم والأمن الدولي، كما إن أهـمَّ عامل أَسَاسي
صلاح محمد الشامي القتلة والمتسلقون على دماء هذا الشعب، يحاولون العودة للحكم بالأساليب القذرة نفسها التي مكنتهم من أن يكونوا حكاماً للجمهورية باسم المملكة، فهم ( مسؤولون في صنعا وفرّاشون في بابك )، ورحم الله البردّوني المُبصر
عبدُالله هاشم السياني في هذا الأسبوعِ، فتحتُ بعضَ قنوات مرتزِقة العدوان التلفزيونية، وحاولت قراءةَ ما تقومُ بنشره والموضوعات التي تطرحُها، والأخبارِ التي تنقُلُها وتغطّيها، وقد هالني اعتمادُها على الأكاذيبِ والافتراءاتِ، وتركيز كُـلّ
زيد البعوة من أين نبدأُ الحديثَ عن قائدٍ عربيٍّ مسلمٍ يعجزُ التاريخُ عن مواكبته والبلوغ إلى مقامه العالي والرفيع عند الله وعند الناس؟، عجز المؤرِّخون والكُتّابُ
علي حمود الأهنومي يكادُ يُجمِعُ المفكرون والواضعون لاستراتيجياتٍ طويلةِ الأمد، سواءً في أمريكَا أو في الغرب بشكلٍ عام، مَنْ فهموا أنَّ الأمورَ -بل معظمها- لا تُحسم عسكرياً أو اقتصادياً فقط، فاتّجهوا إلى شيءٍ يوازي الخطَّ العسكري